من المتوقع أن يلعب الروبوت الاجتماعي دورًا مهمًا في الرعاية الصحية، حيث يمكن استخدامه في مراقبة حالة المرضى وتوفير الراحة والرعاية الشخصية.
يمكن للروبوتات الاجتماعية أن توفر الرفقة والمساعدة للأفراد المسنين، ويمكنها المشاركة في المحادثات وتذكيرهم بتناول الأدوية ومراقبة العلامات الحيوية والمساعدة في المهام اليومية وحتى توفير التحفيز المعرفي من خلال الألعاب والتمرينات.
الروبوتات الاجتماعية: التفاعل البشري والآلي في عالم متقدم.
إن الروبوتات المزودة بالذكاء الاصطناعي تجسد هذه الفرص وتعد أحد أبرز الابتكارات التي تسهم في بناء مستقبل أكثر تقدما وتطوراً والتي تعم بالفائدة والاستفادة للجميع.
لا بديل عن البشر: يجب ألا تحل الروبوتات محل التفاعل البشري الكامل.
الدليل الاسترشادي للأمن السيبراني لمؤسسات السوق المالية
الرعاية الصحية للمرأة: التحديات والاحتياطات – دليلك لصحة أفضل
أهمية تعليم الأشخاص من ذوي الإعاقة قواعد السلامة المرورية
ولمواكبة هذه التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي يجب بناء استراتيجية الذكاء الاصطناعي نور في كل جهة بالاستعانة بشركات متخصصة في ذلك كشركة ريناد المجد لتقنية المعلومات
اقرأ ايضا: الأشخاص الصم مصدر إلهام للإبداع والتميز في مسابقات الليجو نور الامارات للروبوت
تواجه الروبوتات الاجتماعية العديد من التحديات التي يتعين على المجتمع التعامل معها بحذر. تتضمن هذه التحديات الاعتبارات الأخلاقية المتعلقة بتطوير واستخدام الروبوتات في التفاعل البشري والآلي.
تلعب دوراً مهماً في تحسين الحياة الاجتماعية والنفسية للأفراد مثلًا، يمكن للروبوتات تقديم رفاهية لكبار السن الذين يعانون من الوحدة، وذلك من خلال الدردشة وتقديم الدعم.
تؤدي تطبيقات الذكاء الاصطناعي دوراً هاماً في مجال الروبوتات والمشاريع التعاونية، وهذا يتيح وظائف متقدمة وكفاءة معززة، وفيما يأتي بعض المجالات الرئيسة التي يُطبَّق فيها الذكاء الاصطناعي:
تعد الروبوتات الذكية وإنسان الآلة من أبرز التطورات في مجال الروبوتات الاجتماعية. يهدف هذا النوع من الروبوتات إلى تطوير قدرات شبيهة بالإنسان، مثل فهم المشاعر والتعاطف والتفاعلات الاجتماعية.